هناك دراسات طبوغرافية تؤكد أن منطقة شلالة العذاورة تحتوي على خطين من المياه العميقة احدهما مصدره الكاف الأخضر ويمر بالساري ثم الشرشارة وهو عبار عن نهر كبير من المياه الجوفية ،وخط آخر ينبع أيضا من الكاف الأخضر ويتجه نحو الثنية ثم سكرة وهو أيضا نهر من المياه الجوفية وهو أقل كمية من الأول
ولذا فإن كل الأبحاث السابقة خاصة عبر الابار الإرتوازية لم تختر اماكنها وفق المعايير العلمية وهذا لنهب أموال المشاريع واعدة البحث والتنقيب مرات ومرات لنفس السبب والاخطر من ذلك انه تشير بعض الدراسات الى وجود مياه معدنية كبريتية بمنطقة حشاد بالقرب من الخزان الماءي الواقع بطريق عين بوسيف (بئر Oas) والذي يؤهل المنطقة لأن تصبح في المستقبل قطبا سياحيا ؟
اترك تعليقا: